Maguy farah biography

ماغي فرح

ماغي فرح (29 سبتمبر) إعلامية ومنجمة لبنانية[1]

حياتها ومشوراها المهني

[عدل]

بدأت مسيرتها الإعلامية من خلال إذاعة «صوت لبنان» وهي لا تزال طالبة في كلية الإعلام في الجامعة اللبنانية عام وبعد تخرجها عام برزت كمقدمة في قسم الأخبار والبرامج السياسية وكانت أول لبنانية تتولى رئاسة قسم الأخبار، وساهمت مع زملاء لها في ترسيخ مدرسة جديدة في لغة الإعلام تعتمد على «العربية البيضاء» أي بين الفصحى والعامية، المعتمدة في وسائل الإعلام اللبنانية.

تولت بعد ذلك إدارة قسم الأخبار في إذاعة «صوت لبنان» وكانت صوت الكتائب اللبنانية برغم كونها لا تنتمي للحزب كما كانت تقدم فقرة صباحية يومية عن الأبراج بعنوان «حظك اليوم»، بين عامي عام قدمت برنامج «ليالي لبنان» أحد أضخم انتاجات تلفزيون لبنان في ذلك الوقت عام اختارها المخرج سيمون أسمر لتشارك فيما بعد في لجنة تحكيم برنامج ستوديو الفن على المؤسسة اللبنانية للإرسال[2] بعد انتهاء الحرب الأهلية اللبنانية عام قدمت أول برنامج سياسي بعد الحرب على نفس المحطة بعنوان "الصفحة الأولى " وناقشت فيه اتفاق الطائف والمصالحة الوطنية لم يستمر البرنامج سوى أربعة أشهر، وفي عام إنتقلت إلى قناة ام تي في اللبنانية، حيث قدمت برنامج الحكي بيناتنا حتى العام ولأن خروجها من المحطات التلفزيونية إتسم بالغموض، إنتقلت عام بعد إغلاق إم تي في اللبنانية إلى تلفزيون المستقبل وقدمت برنامجا سياسيا حمل عنوان مع ماغي الذي لم تتخلَّ عنه فيما بعد على محطة ال بي سي بعدما حوّلته إلى برنامج اجتماعي لم يعرض منه إلا عدد محدود من الحلقات، وتوقّف بطريقة غير مسبوقة دون اعتذار ودون إبداء أسباب" بعدها قدمت برنامج الحق يقال على شاشة أو تي في OTV عام حتى [3]

عملها في مجال علم الفلك

[عدل]

قررت أن تلتحق بمعهد الدراسات التنجيمية في فرنسا لتصبح محترفة في تحليل حركة الكواكب وتأثيرها على الأرض، عانت كثيرا من استخفاف الناس بعلم الفلك وتوقعاتها، لكنها لم تيأس حتى أصبحت الأولى خاصة بعد تنبؤاتها التي لا تخطئ في أغلب الأحيان، لتصبح ما أهم عالمات الفلك في الشرق ويرتبط اسمها بالفلك، أصدرت ثلاثين كتابا لحد الآن [4]

أهم تنبؤاتها

[عدل]

تنبأت ماغي بالعديد من الأحداث السياسية التي حدثت في الشرق الأوسط، ولعل أبرز توقعاتها هي الاضطرابات السياسة والثورات التي قامت بها شعوب منطقة الشرق الأوسط في عام ، كما أنها توقعت سقوط العديد من حكام ورؤساء الدول العربية، في كتابها « سنة المخاطر الصاعقة»، ووصفتها بالسنة الشرسة المليئة بالاضطرابات والمحاكمات، وقالت إن حساباتها الفلكية هي التي كشفت تلك النتائج وأن الفلك علم لا يخطئ.

والعديد الكثير بعدها [5]

تكريمات

[عدل]

المراجع

[عدل]

وصلات خارجية

[عدل]